دور الفيلر
تهدف حقن الفيلر إلى:
- استعادة الحجوم المفقودة
- تنعيم التجاعيد والخطوط الدقيقة
- ترطيب البشرة وتحسين نضارتها
الملمس ونوع الفيلر حسب الترابط :
- مرتبط جدًا : صلب وبنّاء → مناسب للخدود (إضافة حجم وبروز)
- مرتبط قليلاً : مرن وقابل للحركة → مناسب الشفاه (طبيعي وناعم)
- مرتبط ضعيف : سائل وخفيف → مناسب التجاعيد الدقيقة والهالات السوداء (تنعيم دون إضافة حجم)
الاستخدامات الشائعة للفيلر:
- استعادة الحجوم المفقودة (الخدود، الذقن، الصدغ)
- تنعيم التجاعيد والخطوط العميقة (خطوط الأنف والفم، خطوط الحزن)
- إعادة تحديد وترطيب الشفاه
- تصحيح الهالات السوداء الغائرة
- تحسين جودة البشرة وإشراقتها
- استعادة التوازن العام للوجه (النهج الشامل
يمكن تطبيق حقن الفيلر على:
- الثلث العلوي من الوجه: الصدغ، الجبهة، الحاجبين
- الثلث الأوسط من الوجه: الخدود، منطقة أسفل العين (وادي الدموع)، الهالات، الأنف
- الثلث السفلي من الوجه: الشفاه، الذقن، محيط الوجه السفلي، الفك
النهج الشامل :
يهدف إلى تحقيق توازن الحجوم، استعادة النسب، وإبراز التعبير الطبيعي للوجه.
الوجه وحدة متكاملة، حيث تؤثر كل منطقة على المجموع العام، وتصحيح منطقة واحدة فقط قد يخل بالتناسق.
النهج هو رؤية تشريحية شاملة وشخصية، يشكل توقيعًا عصريًا يحترم فرادية كل وجه وبنيته الديناميكية.
يُجرى العلاج داخل العيادة بعد تحليل دقيق للوجه في وضعية السكون والحركة، وفق تقييم شخصي لكل حالة.
تستغرق الجلسة في المتوسط 30 إلى 60 دقيقة حسب المناطق المعالجة والخطة العلاجية المعتمدة.
تتم عملية الحقن باستخدام ميكروكانولات أو إبر دقيقة لضمان إجراء أكثر دقة ولطفاً وأماناً.
ولتعزيز الراحة، يمكن استعمال جل مُخدِّر موضعي قبل بدء الجلسة.
قد تظهر احمرار خفيف، أو تورّم بسيط، أو كدمات طفيفة بعد الجلسة، وتختفي عادةً تلقائياً خلال بضعة أيام.
يمكن استئناف الأنشطة اليومية مباشرة دون أي فترة نقاهة.
وقد يُقترح إجراء جلسة متابعة بعد 2 إلى 3 أسابيع للتقييم وإجراء التعديلات عند الحاجة.
تظهر النتائج مباشرة بعد الجلسة، وتستمر في التحسّن خلال الأيام التالية مع اندماج المنتج بشكل مثالي داخل الأنسجة.
وتتراوح مدة فعالية الفيلر بين 6 و18 شهراً بحسب نوعه، وقد تمتد لفترة أطول مع التركيبات البيو-محفِّزة.
النتيجة:
وجه أكثر تناغماً وتوازناً وإشراقاً.