الإكسوزومات الذاتية المنشأ هي حويصلات نانوية بيولوجية تُنتج طبيعيًا من خلايا جسمك، وخاصة الخلايا الجذعية. تلعب هذه الجسيمات الصغيرة دورًا أساسيًا في التواصل بين الخلايا، حيث تنقل جزيئات نشطة بيولوجيًا مثل البروتينات، الحمض النووي الريبي المرسال ، وعوامل النمو إلى الخلايا المستهدفة.
تُستخلص الإكسوزومات الذاتية من دمك الخاص، وتعيد تنشيط الآليات الطبيعية لإصلاح وتجديد الخلايا، مقدمة بذلك استجابة مخصصة مشتقة من بيولوجيا جسمك الخاصة.
• بشرة باهتة، متعبة أو فاقدة للحيوية
• ترهّل الجلد وفقدان الكثافة
• تجاعيد دقيقة، مسام متوسعة، ملمس غير منتظم
• حب شباب نشط أو ندبي، وتنظيم الالتهاب
• فرط التصبغ بعد الالتهاب أو لون بشرة غير متجانس
• حروق طفيفة، ندبات، بشرة حساسة
• علامات التمدد (Vergetures) والتليف بعد العمليات الجراحية
• السيلوليت: تحسين جودة الأنسجة والدورة الدموية الدقيقة
• تحفيز فروة الرأس والوقاية من تساقط الشعر
• تسريع عملية التعافي بعد الليزر، التقشير الكيميائي أو الميكرونيدلينغ
• الوجه، الرقبة، أعلى الصدر، اليدين
• فروة الرأس
• مناطق الجسم: البطن، الفخذين، الذراعين، الأرداف
• المناطق المصابة بالندوب، أو التصبغات، أو علامات التمدد، أو الحروق
الإكسوزومات الذاتية المنشأ تمثل مستقبل مكافحة الشيخوخة، وتشكل حقبة جديدة في مجال الطب التجديدي.
• بشرة مشرقة، أكثر توحدًا ونعومة
• تقليل الندبات، علامات التمدد، الحروق والبقع الصبغية
• تجديد عميق للجلد مع تحفيز إنتاج الكولاجين والإيلاستين
• تحسن ملحوظ في شد الجلد وملمسه في المناطق المعالجة
• انخفاض تدريجي للسيلوليت وتوحيد نسيج البشرة
