الخيوط الشدّية من الجيل الجديد: تقدم ثوري في الطب التجميلي
خيوط آمنة وفعّالة وقابلة للامتصاص بنسبة 100٪، تقدم عملًا مزدوجًا:
نظام تثبيت لإعادة توزيع الحجوم والأنسجة، مع نتائج دائمة ومتناسقة.
التحفيز البيولوجي التدريجي
تنشيط الخلايا الليفية ، مما يزيد من إنتاج الكولاجين والإيلاستين للحصول على شد أفضل ومرونة محسّنة للبشرة.
تقنية مسجّلة ببراءة اختراع، آمنة، وقليلة التوغل
المناطق المستهدفة بالخيوط الشدّية
تتيح الخيوط الشدّية معالجة دقيقة ومتناسقة في:
- الوجه بالكامل (الجزء الأوسط والسفلي)
- الرقبة
- وفي بعض الحالات، مناطق محددة من الجسم حيث فقد الجلد مرونته
اختيار التقنية:
يتم تحديد نوع الخيط، اتجاهه، وعدد الغرز وفقًا لكل بنية وجهية أو جسدية، مع اتباع نهج شخصي قائم على المعرفة التشريحية لضمان أفضل النتائج.
يُجرى العلاج داخل العيادة تحت تخدير موضعي.
بعد تحليل دقيق وتحديد مسارات الشد (Vectors)، يتم إدخال الخيوط باستخدام قنيات ميكروكانول دقيقة ومرنة، دون الحاجة لأي شق أو خياطة.
تستغرق الجلسة عادةً من 40 إلى 60 دقيقة حسب المناطق المعالجة.
قد يظهر شعور طفيف بالشد، تورّم أو كدمات صغيرة خلال الأيام التالية، لكنها لا تمنع الأنشطة الاجتماعية أو اليومية.
عادةً ما يكون العودة للأنشطة الطبيعية فورية بعد الإجراء.
تظهر النتائج فور انتهاء العلاج، مع تأثير شد طبيعي ودقيق.
على مدار الأسابيع، يعزز التحفيز البيولوجي كثافة الجلد ومرونته، محسنًا تدريجيًا جودة النسيج الجلدي.
تفاصيل النتائج:
- النتيجة المثلى: بعد 2–3 أشهر
- مدة التأثير المتوسطة: من 18 إلى 24 شهرًا
- المظهر النهائي: وجه مُعاد تحديده، ملامح متناغمة، وبشرة أكثر شدًا وإشراقًا
تأثير يشبه البوميرانغ لعقد كامل، دون زيادة ثقل الملامح أو التأثير على التعبير الطبيعي للوجه.